التخطي إلى المحتوى الرئيسي

4 مفاتيح فيسبوكية لايجاد وظيفة مناسبة

 
٤ مفاتيح فيسبوكية لايجاد وظيفة مناسبة 

اخر الدراسات كشفت عن الاستخدام الكبير لموقع التواصل الاجتماعي من طرف العرب سواء افراد عاديين او شركات وهذا يمثل فرصة قيمة لك يا من تبحث عن وظيفة لكي تحصل على ما تريد بل افضل مما تريد . واليك ٤ مفاتيح تساعدك على هذا 

١- الصورة والمعلومات الشخصية : 

الصورة الشخصية و الاساسية او الرأسية "headre" احرص على ان تكون صورة عملية تعبر عن شخصك كذلك تكون محترمة وغير متحيزة لأي جهة ، بهندام جميل يعطي ايحاء بالاحترام وكذلك قوة الشخصية . 
يمكن كذلك استغلال الهيدر "headre" لوضع  عبارة ما توضح فيها ما تبحث عليه ثم تضع نقاط عريضة تبين فيها ما تتقنه 

راسلني على صفحتي اذا كنت تحتاج مصمم محترف 

٢- المحتوى  : 

انت الان في مرحلة حساسة ومهمة وهي فترة البحث عن وظيفة وبالتالي صوب اهتمامك وعملك نحو هذا الهدف حتى المحتوى الذي تشاركه اصدقائك على الفيسبوك لا تجعلها عوائية لكن اجعلها موجهة ، تخدم مجال العمل الذي تبحث عليه هذا سيعطي لمن يزور حائطك انطباع انك محترف وتعرف الكثير في مجالك .

٣- المجموعات : 
 
في سياق بحثك عن الوظيفة المناسبة لك ، ابحث عن المجموعات التي متتخصصة في مجالك والنشيطة ، لا يكفي أن تنظم الى هذه المجموعات بل يجب ان تكون نشط وتعلق وتشارك كل جديد ومفيد هذا سيفيدك في تعلم المزيد في مجالك وكذلك سبني علاقات مع اناس مهتمين ويشتغلون في الميدان .

٤- الاشهار : 

لا تستغرب من هذه المعلومة بل يجب ان تعيرها اهميتها فالمسألة غير مكلفة ممكن ان تقوم باستهداف فئة عريضة من الناس لكي توصل لها اهتماماتك وما تبحث عليه لن يكلفك الامر اكثر من ١$في اليوم وستبهرك النتائج

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل تريد أن تتجاوز الازمة المالية في المناسبات ؟؟

هل نعيش الفقر او التفقر قبل ان ترد على كلامي اما في خاطرك او هنا اريد منك التمعن اولا   لا حظ ما يحصل الان في هذه الايام من ازمة مالية تعيشها مجموعة من الاسر وذلك لتقارب رمضان والدخول المدرسي وعيد الاضحى ، نتعامل مع هذه المناسبات وكأننا لم نكن نعلم قبل عام انها ستأتي ، فتبدأ اللخبطة ، تجد انه هناك من يبحث عن قروض وهناك من يبحث عن صديق وهناك من ينذب حظه ويلوم الزمان ، وتجد ان كثيرا من الناس امتنع عن الضحك لما في صدره من حزن . وعلاج هذا المرض الذي تعانيه طبقتي

ما بعد كورونا : من ناحية العلاقات ومن الناحية المادية

أصبح من المسلمات أن بعد هذه الازمة لن تعود الأمور الى سابق عهدها وإنما سيطالها تغيير شامل، على المستوى الشخصي النفسي فشئت أم أبيت فخلال هذه الفترة تدفعك نفسك الى المراجعة والى تمحيص الأولويات وربما الى الندم على فرص ضاعت بسبب نقص في الجدية والالتزام والى أهداف أجلت بغير سبب والى والـــــى ضع في هذه القائمة ما يتوافق معك .................................................................... ثم على مستوى العلاقات فمن الناس من اكتشف أنه لا يعرف أسرته وكأنه كان في غيبوبة واستفاق منها، وأن ما كان يظنه معرفة عميقة بطبيعة من يحيطون به ماهو إلا وهم كان يتجرعه لكي لا يرى الحقيقة، وكذلك خلا من قلبه ما كان يحول بينه وبين الشعور الحقيقي بالاشتياق، فأناس لطالما أجلنا لقائهم بعذر أو بغيره تتحرك قلوبنا الآن لهفة واشتياقا لملاقاتهم وداعين الله أن يحفظهم الى حين لقائهم. أما على المستوى المادي فهنا توجد علاقتين علاقة الشخص مع المال ثم علاقة الشخص مع مصدر هذا المال. فعن علاقة الشخص مع المال فقد تبين جليا أنها علاقة غير صحيحة وغير مدركة لطبيعة الحقيقة وغير مدركة كذلك لطريقة التعامل معه. كيف عر